طرق التنحيف

شارك الموضوع

وسائل وطرق للتنحيف

اتباع النظام الغذائي توجد بعض النصائح الغذائية العامّة التي تساعد على التنحيف، منها:[١] تناول وجبة إفطار غنية بالبروتين؛ فالبروتين يُقلّل من الرغبة في تناول الطعام والسعرات الحرارية خلال اليوم. تجنّب المشروبات السكرية، وعصائر الفواكه. شرب الماء قبل نصف ساعة من الطعام؛ فقد أظهرت بعض الدراسات أنّ ذلك يُسهم في فقدان الوزن بنسبة 44% أكثر خلال ثلاثة شهور. تناول الألياف القابلة للذوبان؛ فهي تقلّل الدهون في الجسم وخاصّةً في منطقة البطن. تناول الطعام ببطء، فذلك يُعطي شعوراً بالشبع أسرع، ويُعزّز هرمونات خفض الوزن. استخدام أطباق بحجم أصغر عند تناول الطعام. ممارسة الرياضة تتم خسارة الوزن من خلال خلق العجز في السعرات الحرارية؛ أي استهلاك الجسم لسعراتٍ حرارية أكبر من التي حصل عليها، ومن طرق زيادة استهلاك الجسم للسعرات هي ممارسة الرياضة؛ كممارسة التمارين الهوائية، وتمارين المقاومة. يقول الدكتور جلين غايسر أستاذ علم الحركة في جامعة فرجينيا في شارلوتسفيل إنّ تمارين القوّة لا تحرق الكثير من السعرات الحرارية أثناء اللعب، ولكنّها تزيد من كتلة العضلات، الأمر الذي يعني زيادة استهلاك السعرات الحرارية في وضع الراحة.[٢] تناول مشروبات حرق الدهون توجد بعض المشروبات تنظّم مستويات السكر في الدم، وتساعد على الشعور بالشبع، وتزيد من حرق الدهون، وبالتالي فهي طريقة جيّدة للتنحيف. من المشروبات التي يُمكن تناولها: عصير الليمون، والجريب فروت، والزنجبيل، والعسل الذي يحتوي على الإنزيمات الهاضمة التي تساعد على إنقاص الوزن، ويتم تحضير هذا العصير من خلال تقطيع حبتين من الجريب فروت، وثلاث حبات من الليمون ووضعها في الخلاط مع ملعقة كبيرة من العسل، وقطعة كبيرة من الزنجبيل، وشرب العصير الناتج قبل كل وجبة.[٣] ملاحظة: إنّ اتّباع حمية غذائية، وممارسة الرياضة هما أمران متّصلان ولا يُمكن فصلهما في حال الرّغبة في التنحيف.[٤] المراجع ↑ Kris Gunnars (16-9-2017), "How to Lose Weight Fast: 3 Simple Steps, Based on Science"، www.healthline.com, Retrieved 24-12-2017. Edited. ↑ Barbara Sarnataro, "Exercise to Lose Weight"، www.webmd.com , Retrieved 24-12-2017. Edited. ↑ "Fat burner juice: honey, lemon, ginger and grapefruit", www.motleyhealth.com, Retrieved 24-12-2017. Edited. ↑ Barbara Sarnataro, "Exercise to Lose Weight"، www.webmd.com, Retrieved 24-12-2017. Edited.